لقد قمت بتوصيل هاتفك قبل ساعات ، لكن بطاريتك لا تزال أقل من 50٪. ما يعطي؟ هناك العديد من الأسباب وراء بطء شحن الهاتف (أو عدمه على الإطلاق!) ، ولكن فيما يلي الأسباب الأربعة الأكثر شيوعًا:
كابل رديء
السبب الأول وراء بطء شحن هاتفك الذكي على iPhone أو Android هو وجود كابل رديء. يتم سحب كبلات USB وتغلب عليها قليلاً ولا يفكر معظم الناس أبدًا في استبدال الكبلات التي جاءت مع أجهزتهم في الأصل. ربما تم سحق الكبل الخاص بك أسفل الكرسي عدة مرات وتعرضت الأسلاك الخاصة بك ، أو ربما تبدو "أسنان" موصل USB ضعيفة بعض الشيء ، وفي كلتا الحالتين ، حان الوقت للترقية. والحمد لله ، كابلات شحن USB سهلة (ورخيصة) ليحل محل. فقط تأكد من حصولهم على شهادة Apple..
مصدر طاقة ضعيف
يعد شحن هاتفك من خلال الكمبيوتر (الكمبيوتر المحمول أو سطح المكتب) طريقة مؤكدة للحصول على تكلفة بطيئة للغاية. هذا لأنه حتى مع أحدث USB (الإصدارات 3.0) ، يكون خرج الطاقة القياسي لجهاز الكمبيوتر هو 0.9A فقط (1.5A إذا لم يكن هناك مزامنة بيانات جارية). إذا كنت لا تزال تستخدم USB 2.0 ، فسيكون أقل من 0.5 مللي أمبير. لذلك في المرة القادمة التي تريد شحن هاتفك بسرعة ، فقط قم بتوصيله في الحائط.
مشكلة الاتربة
يمكن أن يتراكم الوبر من حقيبة أو جيب ويبدأ في العبث بقدرة موصلات الهاتف على شحن هاتفك بشكل صحيح. إذا كنت تشك في أن المنفذ المسدود هو مصدر مشاكل الشحن الخاصة بك ، لحسن الحظ ، يوجد إصلاح بتقنية منخفضة. ما عليك سوى الاستيلاء على مسواك أو دبوس بوبي وتنظيف أي لينت أو حطام برفق من فتحة الميناء. إذا كان تسدك أكثر خطورة ، فقد تحتاج إلى استخدام إحدى علب الهواء المضغوط هذه لتفجير تراكم مفرط.
هاتف قديم
نحن نكره أن نكون هم الذين يقولون ذلك ، لكن في بعض الأحيان عليك أن تتعلم التخلي. يعني الهاتف الأقدم بطارية وذاكرة أقدم ، وكلاهما ينمو بشكل أبطأ ويتحلل بشكل كبير مع الاستخدام. في السنوات الأخيرة ، تم تزويد الهواتف الذكية بأحدث المعالجات وتقنيات الشحن السريع التي تأخذك من صفر إلى 50٪ في 15 دقيقة فقط. علاوة على ذلك ، لا تتوافق الهواتف القديمة دائمًا مع أحدث تحديثات البرامج والتطبيقات ، مما يجعل الشحن البطيء أقل ما يقلقك! لذلك إذا كان عمر هاتفك 3+ سنوات ، فمن الآمن القول إنه حان الوقت للترقية.
